علامات من ذلك الذي لن يعود مايو 18, 2019مايو 18, 2019عزت القمحاوي تعليق أسوأ نتيجة لتحقيق أحلامنا هي أننا نفقدها، هذه هي الحقيقة التي نادرًا ما ننتبه إليها [...]
استلقت تتأمل لوحتها العارية التي رسمها مُقبِّل الكعب مايو 17, 2019مايو 17, 2019عزت القمحاوي تعليق رأته في حلم قليل التهذيب، جديد عليها تمامًا. كانا عاريين في شارع صاخب، وكان يطوقها من الخلف محتويًا نهديها براحتيه ويداعب بلسانه شحمة [...]
آلاء صلاح..فخ الاحتفال أبريل 10, 2019أبريل 11, 2019عزت القمحاوي تعليق لم يبق في العالم محب للحرية إلا ووقع في غواية صورة آلاء صلاح. بهجة حضورها القوي فوق سطح سيارة، الفرحة الواثقة في [...]
هل تشم رائحة الأمل؟ فبراير 12, 2019أكتوبر 6, 2020عزت القمحاوي تعليق في لحظة وجد نفسه وسط الحشد المندفع مثل موج عقب انهيار سد، كان المهرولون يدفعون إلى جانبي الشارع حواجز المرور ويكتسحون في [...]
«ما رآه سامي يعقوب» في المعرض يناير 19, 2019يناير 22, 2019عزت القمحاوي تعليق صدرت روايتي الجديدة «ما رآه سامي يعقوب» عن الدار المصرية اللبنانية. وستكون في جناح الدار بمعرض القاهرة الدولي للكتاب. سري الصغير الذي كان [...]
أوبرا وينفري..استبداد الشيكولاتة أغسطس 11, 2018أغسطس 11, 2018عزت القمحاوي تعليق هذه الأغنية اختارتها أوبرا، هذا الكتاب رشحته أوبرا، هذه الحمية الغذائية تتبعها أوبرا، هذه الرياضة تمارسها أوبرا، هذه النجمة حاورتها أوبرا، وهذا المرشح [...]
لغتها تتدحرج بين الحب والحرب: مالا يكور لا يعول عليه يونيو 20, 2018يونيو 20, 2018عزت القمحاوي تعليق التهديف نوع من الافتراع العلني والهدف مثير بقدر ما يهز أو يمزق الشباك بقدر احتراف اللاعب وتميزه بقدر ما يكون جمال صديقته وقد اعتاد المصورون [...]
بعيدًا عن قسوة داستين هوفمان: هل تغير النهاية المصير الأدبي لرواية؟ أبريل 17, 2018عزت القمحاوي تعليق في فيلم stranger than fiction يعيش مأمور الضرائب هارولد كريك في وحدة ورتابة لا يهزها سوى صوت شبح يصدر إليه الأوامر. ويكتشف [...]
عن الربيع الذي حرر الثقافة قبل البشر: الكتاب دون حُرَّاسه مارس 17, 2018عزت القمحاوي تعليق جرد الربيع الكاتب المحروس من حراسه. انهارت السلطة في بعض الدول، وتماسكت بالكاد في دول أخرى، لكنها انشغلت بملفات أكثر إلحاحًا من الثقافة [...]
أن تحب القصص دون أن ترى الظلال مارس 17, 2018عزت القمحاوي تعليق “ما نفسكش، كده يعني، تروح سيما؟” يسأل الشيخ حسني صديقه الشيخ عبيد الذي يرد مندهشًا: “سيما؟!”. لكن دهشة الصديق لم تثن الشيح حسني؛ [...]